
ثم توفير الوسائل التقنية الحديثة والأجهزة الذكية التي تساعد على تسريع عمليات العمل وتوفير الوقت والجهد.
ثم تشجيع التفكير الجريء: يجب تشجيع الموظفين على التفكير بطريقة جريئة. وذلك بالتحديث الدائم للمنهجيات العاملة، وعدم الاكتفاء بالطرق التقليدية في العمل.
التقييم والتحسين: تتضمن هذه المرحلة تقييم الحل المطبق وتحليل النتائج وتحديد المزايا والعيوب، وتحسين الحل إذا كان ذلك ممكنًا.
زيادة الإنتاجية: يمكن للتفكْير الإبْداعي أن يساعد في تحسين عمليات العمل وزيادة الإنتاجية، مما يساهم في تحقيق الأهداف المرجوة للمؤسسة.
دراسة جدوى مشروع تصنيع الأثاث اليدوي.. دليل شامل للربح المضمون
التدريب والتطوير المستمر يُعتبران من العوامل الأساسية في تعزيز الابتكار والإبداع.
ما هي أكبر عوائق الإبداع في العمل؟ الخوف هو العائق الأول للإبداع والابتكار، أي الخوف من الفشل، والخوف من السخرية، أيضًا الخوف من اتخاذ القرار.
التفكير خارج الصندوق: يجب تشجيع الموظفين على التفكير خارج الصندوق والابتعاد عن الطرق التقليدية. وذلك عن طريق توفير الدعم والموارد اللازمة لهم لتحقيق هذا الهدف.
تقوم الإدارة بعد جلسة الاستقصاء الذهني بتبويب الأفكار المطروحة إلى مجموعات معينة من أجل تنظيمها ومن ثم تحاول الربط بين المجموعات، وبعد ذلك تقوم بتحديد المجموعات الأكثر أهمية للبدء فيها.
تشجيع التنوع والتعددية: يمكن تحقيق هذا الهدف من خلال توظيف مجموعة متنوعة من الأشخاص ذوي الخلفيات والخبرات المختلفة، وتشجيع الابتكار من خلال تحفيز الموظفين على تبادل الأفكار والآراء.
تُعدُّ طريقة الاستقصاء الذهني من أنجح طرائق إخراج كل ما في عقول الموظفين من أفكار قد تكون إبداعية ومفيدة جداً لمستقبل المؤسسة؛ وهنا على الإدارة اختيار مكان ما خارج المؤسسة بكيفية يكون فيها مكاناً مفتوحاً يجتمع فيه جميع العاملين ويبدؤون بمناقشة أفكارهم وتدوينها؛ إذ تساعد عملية تدوين الأفكار الكثيرة على تنظيمها من أجل الاستفادة منها مستقبلاً.
هل سألت نفسك إن كنت سعيداً في مكان عملك، هل تشعر أنَّك مبدع في مكان عملك، أم نور الامارات تشعر بالفتور والملل كلما ذهبت إليه؟ هل تعمل في بيئة تُقدِر الإبداع أم تقتله؟ هل تُسمَع أفكارك ومقترحاتك أم أنها لا تلقى مَن يحتضنها؟
التفكير الإبداعي في المؤسسات
خاص